باالأرقام .. المساعدات الأردنية لقطاع غزة والضفة الغربية منذ بدء الحرب

الصافي الإخباري – عمان

سعت القوات المسلحة ومنذ بدء الحرب على قطاع غزة وبتوجيهات ملكية، إلى تسخير جميع إمكاناتها وقدراتها لدعم صمود الأشقاء في غزة والضفة الغربية، وترجمت تلك الجهود على شكل مساعدات إنسانية واغاثية وعلاجية شملت مختلف القطاعات واستهدفت العديد من المواطنين الفلسطينيين وكان لها أبرز الأثر في التخفيف من آثار المعاناة الإنسانية الناجمة عن تلك الظروف الصعبة التي خلفتها الحرب على القطاع، وذلك استمراراً لموقف الأردن الثابت والداعم للقضية الفلسطينية وشعبها. وتاليا ملخلص لأهم أنواع تلك المساعدات.

1. الرعاية الطبية:
   • استقبلت المستشفيات الميدانية الأردنية: 521,066 مراجعاً.
   • أُجريت: 21,147 عملية جراحية كبرى وصغرى.
   • تعاملت الطواقم مع: 55,722 من مصابي الحرب.
2. المساعدات الإنسانية:
   • عدد الشاحنات البرية: 5,063 شاحنة نقلت 74 ألف طن من المساعدات.
   • عدد الطائرات المرسلة إلى مطار العريش: 53 طائرة حملت أكثر من 8,865 طن مساعدات.
   • عمليات الإنزال الجوي:
     • 125 إنزالاً جوياً أردنياً.
     • 266 إنزالاً بالتعاون مع دول شقيقة وصديقة.
3. مبادرات خاصة:
   • تركيب الأطراف الاصطناعية: 267 طرفاً علوياً وسفلياً.
   • إنشاء مستشفى ميداني متخصص للنسائية والتوليد يضم:
     • 82 من الكوادر الطبية.
     • 30 سريراً.
     • غرفتي ولادة.
4. إمدادات إضافية:
   • تعزيز المستشفيات بوحدات دم: 2,000 وحدة دم.

أهم محاور الدعم

1. الاستجابة السريعة:
   • أُرسلت المستشفيات الميدانية الأردنية إلى قطاع غزة ونابلس منذ الأيام الأولى للحرب، مع تعزيزها بكوادر طبية متخصصة.
   • تنفيذ أكبر عملية لوجستية في التاريخ العسكري الحديث لتوفير المساعدات.
2. الدعم الملكي المباشر:
   • شارك جلالة الملك عبدالله الثاني وأفراد العائلة الهاشمية في عمليات الإنزال الجوي وتقديم المساعدات، مما يعكس التزام القيادة الأردنية بالقضية الفلسطينية.
3. التعاون الدولي:
   • التنسيق مع دول شقيقة وصديقة لتنفيذ الإنزالات الجوية وإرسال المساعدات الإنسانية والطبية.
4. المبادرات الإنسانية المستدامة:
   • إطلاق مبادرة “استعادة الأمل” لتركيب الأطراف الاصطناعية.
   • تجهيز مستشفى متخصص في النسائية والتوليد لتعزيز الخدمات الصحية.
5. تأثير الجهود:
   • تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني عبر تقديم مساعدات شاملة تغطي الجوانب الصحية والإنسانية.
   • تحسين الظروف المعيشية والصحية في ظل الأزمة الإنسانية الناجمة عن الحرب.